عائلات المحتجزين الإسرائيليين: أيام حاسمة للوقف الفوري لتوسيع الحرب

شارك هذه المقالة مع أصدقائك!

قلق عائلات الجنود الإسرائيليين بسبب التصعيد العسكري

أعربت عائلات الجنود الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة عن انزعاجها الكبير من التصعيد العسكري الجاري، محذرة من أن الوضع قد بلغ مراحل حرجة، حيث أكدت أن أمامهم “أيامًا معدودة فقط” من أجل وقف توسع الحرب، وذلك وفقًا لتقارير عاجلة من قناة “القاهرة الإخبارية”.

دعوات سريعة للتحرك

وطالبت هذه العائلات الحكومة الإسرائيلية بالتحرك الفوري، مشيرة إلى أن أي تصعيد إضافي قد يؤدي إلى نتائج مدمرة على مصير أبنائهم المحتجزين في غزة.

أهداف الحرب غير المحققة

كما أفادت بعض العائلات أن الحرب في غزة لم تحقق النتائج المتوقعة، حيث صرحت: “نتنياهو يرسل أبناءنا إلى الموت في صراع لم ينجم عنه سوى المزيد من القتل والدمار. لا نرغب في مزيد من التضحيات بحياة أولادنا”.

خطر متزايد على حياة الجنود

وأشارت هذه العائلات إلى أن استمرار التصعيد العسكري من شأنه أن يهدد حياة الجنود الموجودين في الأسر.

نداء إلى الرئيس الأمريكي

في سياق متصل، ناشدت بعض العائلات الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بالتدخل، قائلةً: “نطلب من الرئيس ترامب أن يأمر نتنياهو بإنهاء الحرب. ليس لدينا الوقت الكافي لاستمرار هذه المعركة”.

عواقب الاحتلال المحتمل

واعتبرت أن أي محاولة للاحتلال سوف تؤدي إلى “نسف أي أمل في المفاوضات” و”زيادة عدد الضحايا”.

دعوات للسلام والتفاوض

وعبرت عائلات أخرى عن مخاوفها، قائلةً: “إذا استمرت الحرب، فستؤدي إلى مزيد من التضحيات. نحن في حاجة ماسة إلى السلام والمفاوضات بدلاً من التصعيد المتواصل”. وطالبت بتحرك عاجل من المجتمع الدولي لوقف الحرب وإطلاق سراح المحتجزين.

‫0 تعليق

اترك تعليقاً